الجمعة، 5 مارس 2010

فيديو:لكل رجل فكر يطلق زوجته ولكل امرأه فكرت في الطـلاق

قال الله سبحانه:
(وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى
أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا). فأما الزوجة المطيعة الموافقة، فلا وجه لإيذائها بالفرقة،
وإيحاشها بالطلاق، مع عدم الحاجة إليه، إلا أن يكون ضربًا من البغي عليها، ولا سيما إذا كانت ذات أولاد منه .
وقد قال الله سبحانه في شأن الناشزات من الزوجات:


(فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا). .


عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال:
" أيما امرأة سألت زوجها الطلاق من غير ما بأس، فحرام عليها رائحة الجنة ".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

الموافقة على نشر تعليق معيّن لا تعني الموافقة على محتواه. جميع الردود تعبّر عن رأي كاتبها فقط.تذكّر قول الله عز وجل (ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد).